ما كنت أحسب هذا الأمر منصرفا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

ما كُنتُ أحسَبُ هذا الأمرَ مُنصَرِفاً

عن هاشمٍ ثُمَّ منها عن أبي حَسَنِ

أليسَ أوَّلَ من صلَّى لِقِبلَتِهم

وأعرَفَ الناسِ بالآثارِ والسُّنَنِ

وآخِرَ الناسِ عَهداً بالنبيِّ ومَن

جبريلُ عونٌ لهُ في الغُسلِ والكَفَنِ

من فيه ما فيهمُ لا يمترونُ بهِ

وليسَ في القومِ ما فيهِ من الحَسَنِ

ماذا الذي ردَّكم عنهُ فنعلَمَهُ

ها إنَّ بيعَتَكُم من أغبَنِ الغَبَنِ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.