إنْ كان طيفُك زارنا

فلقد تَجَنَّبَنا طويلا

علّلتُمُ بطُروقكمْ

ومحالكم قلباً عليلا

ما كان يرضى بالكثي

ر وبعدكمْ رضيَ القليلا

فهو الغداةَ كفاقدٍ

أحبابَه نَدَب الطُّلولا

أوجدتموه إلى الأما

ني في لقائكمُ السَّبيلا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.