أيا شجرات الواديين لعلني

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

أيا شجراتِ الوادِيَيْن لعلّني

أعوجُ بما تُظْلِلْنَهُ فأَقيلُ

وفيكُنَّ لي ما تشتهي النّفسُ من مُنىً

وليس إلى ما تشتهيه سبيلُ

ولو أنّني منكنّ زُوّدتُ ساعةً

تَرَوَّحَ في أظلالكنّ عليلُ

وَما أَبتغي إلّا القليلَ وكم شفى

كثيرَ سَقامٍ في الرّجال قليلُ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.