لا تَلُمني عَلى الهَوى

فَالهَوى غالبُ الجَلد

أيّما صالِحٍ مَضى

بِهَوى البيضِ ما فَسد

لَيسَ يَنجو مِن أن يصا

دَ بِحَبل الهوى أَحد

أَنا أَهواه ظالِماً

مخلفاً ما بهِ وعد

كلّما قُمت طالباً

وَصلهُ في الهَوى قَعد

وَإِذا ما نَفى وشر

رَدَ عنّي الكرى رَقد

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.