لا تَزِد في الهَوى عَلَيَّ

إِنَّ رُشدَ المُحِبِّ غَيَّ

كَيفَ أُخفي الهَوى وَقَد

خَرَجَ الأَمرُ مِن يَدَيَّ

أَنا في الحُبِّ مَيِّتٌ

وَعَذولي يَقولُ حَيَّ

لي غَرامٌ مِنَ الصِبا

بَعدُ في النَفسِ مِنهُ شَيَّ

وَحبيبِ فَلا تَسَل

أَيُّ تيهٍ لَهُ وَأَيَّ

شَمسُ حُسنٍ لَهُ مِنَ ال

شَعرِ ظِلٌّ لَهُ وَفِيَّ

وَمُسيءٍ كَأَنَّهُ

أَبَداً مُحسِنٌ إِلَيَّ

لَيتَهُ كانَ راضِياً

بَعدَ هَذا وَذا عَلَيَّ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.