ما لي أَراكَ أَضَعتَني
وَحَفِظتَ غَيري كُلَّ حِفظِ
مُتَهَتِّكاً فَإِذا حَضَر
تُ تَظَلَّ في نُسكٍ وَوَعظِ
فَظّاً عَلَيَّ وَلَم تَكُن
يَوماً عَلى غَيري بِفَظِّ
هَذا وَحَقِّ اللَهِ مِن
نَكَدِ الزَمانِ وَسوءِ حَظّي
ما لي أَراكَ أَضَعتَني
وَحَفِظتَ غَيري كُلَّ حِفظِ
مُتَهَتِّكاً فَإِذا حَضَر
تُ تَظَلَّ في نُسكٍ وَوَعظِ
فَظّاً عَلَيَّ وَلَم تَكُن
يَوماً عَلى غَيري بِفَظِّ
هَذا وَحَقِّ اللَهِ مِن
نَكَدِ الزَمانِ وَسوءِ حَظّي