مِن بَعدِ جُهدٍ يا أَخي
سَيَّرتَ لي تِلكَ الجُزازَه
فَشَكَرتُها مَعَ أَنَّها
لَم تَشفِ مِن قَلبي الحَزازَه
إِن كُنتُ عِندَكَ حَيِّناً
فَلَكَ الكَرامَةُ وَالعَزازَه
مِن بَعدِ جُهدٍ يا أَخي
سَيَّرتَ لي تِلكَ الجُزازَه
فَشَكَرتُها مَعَ أَنَّها
لَم تَشفِ مِن قَلبي الحَزازَه
إِن كُنتُ عِندَكَ حَيِّناً
فَلَكَ الكَرامَةُ وَالعَزازَه