كَتَبتُها مِن آمِدِ
عَن فَرطِ شَوقٍ زائِدِ
وَاللَهِ مُذ فارَقتُكُم لَم
تَصفُ لي مَوارِدي
فَهَل زَماني بَعدَها
بِقُربِكُم مُساعِدي
فَكَم نَذورٍ أَصبَحَت
عَلَيَّ لِلمَساجِدِ
وَهَبتُ باقي عُمُري
لَكُم بِيَومٍ واحِدِ
كَتَبتُها مِن آمِدِ
عَن فَرطِ شَوقٍ زائِدِ
وَاللَهِ مُذ فارَقتُكُم لَم
تَصفُ لي مَوارِدي
فَهَل زَماني بَعدَها
بِقُربِكُم مُساعِدي
فَكَم نَذورٍ أَصبَحَت
عَلَيَّ لِلمَساجِدِ
وَهَبتُ باقي عُمُري
لَكُم بِيَومٍ واحِدِ