بِحَقِّ اللَهِ مَتِّع
ني مِن وَجهِكَ بِالبُعدِ
فَما أَشوَقَني مِنكَ
إِلى الهِجرانِ وَالصَدِّ
فَما تَصلُحُ لِلهَزلِ
وَلا تَصلُحُ لِلجَدِّ
وَماذا فيكَ مِن ثِقَلٍ
وَماذا فيكَ مِن بَردِ
فَلا صُبِّحتَ بِالخَيرِ
وَلا مُسّيتَ بِالسَعدِ
بِحَقِّ اللَهِ مَتِّع
ني مِن وَجهِكَ بِالبُعدِ
فَما أَشوَقَني مِنكَ
إِلى الهِجرانِ وَالصَدِّ
فَما تَصلُحُ لِلهَزلِ
وَلا تَصلُحُ لِلجَدِّ
وَماذا فيكَ مِن ثِقَلٍ
وَماذا فيكَ مِن بَردِ
فَلا صُبِّحتَ بِالخَيرِ
وَلا مُسّيتَ بِالسَعدِ