أَيا مَن جاءَني مِنهُ

كِتابٌ يَشتَكي الوَصَبا

بَعيدٌ عَنكَ ماتَشكو

وَبِالواشينَ وَالرُقُبا

لَقَد ضاعَفتَ ياروحي

لِروحي الهَمَّ وَالنَصَبا

وَقُلتُ لَعَلَّهُ أَلَمٌ

يَكونُ لَهُ الهَوى سَبَبا

وَرُحتُ أَظُنُّهُ قَولاً

يُكاذِبُني بِهِ لَعِبا

فَلَيتَ اللَهُ يَجعَلُهُ

وَحاشا سَيِّدي كَذِبا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.