لا جادَ هَطّالُ السَحائِبِ بُقعَةً
بِالغَورِ أَضحَت وَهيَ شَرُّ بِقاعِهِ
أَرضٌ تَضاعَفَ حَرُّها وَبَعوضُها
في مَرجِها لَمّا حَلَلتُ بِقاعِهِ
وَخَلا الذُبابُ بِها فَلَيسَ بِبارِحٍ
غَرِداً يَحُكُّ ذِراعَهُ بِذِراعِهِ
لا جادَ هَطّالُ السَحائِبِ بُقعَةً
بِالغَورِ أَضحَت وَهيَ شَرُّ بِقاعِهِ
أَرضٌ تَضاعَفَ حَرُّها وَبَعوضُها
في مَرجِها لَمّا حَلَلتُ بِقاعِهِ
وَخَلا الذُبابُ بِها فَلَيسَ بِبارِحٍ
غَرِداً يَحُكُّ ذِراعَهُ بِذِراعِهِ