ولقد ذكرتك حين أنكرت الظبى

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

وَلَقَد ذَكَرتُكِ حينَ أَنكَرَتِ الظُبى

أَغمادَها وَتَعارَفَت في الهامِ

وَالنَبلُ مِن خَلَلِ العَجاجِ كَأَنَّهُ

وَبلٌ تَتابَعَ مِن فُروجِ غَمامِ

فَاِستَصغَرَت عَينايَ أَفواجَ العِدى

وَتَتابُعَ الأَقدامِ في الإِقدامِ

وَوَجَدتُ بَردَ الأَمنِ في حَرِّ الوَغى

وَالمَوتِ خَلفي تارَةً وَأَمامي

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.