يا سادة مذ سعت عن بابهم قدمي

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

يا سادَةً مُذ سَعَت عَن بابِهِم قَدَمي

زَلَّت وَضاقَت بِيَ الأَمصارُ وَالطُرُقُ

قَد حارَبَ الصَبرَ وَالسَلوانَ بَعدَكُمُ

قَلبي وَصالِحَ طَرفي الدَمعُ وَالأَرَقُ

وَدَوحَةُ الشِعرِ مُذ فارَقتُ مَجدَكُمُ

قَد أَصبَحَت بِهَجيرِ الهَجرِ تَحتَرِقُ

فَإِن أَرَدتُم لَها البُقيا بِقُربِكُمُ

تَدارَكوها وَفي أَغصانِها وَرَقُ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.