ورجعت في الجيش الذي أخباره

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

ورجعتَ في الجيش الذي أخبارُهُ

تُروى غرائبه الحسانُ صحائِحا

أسدٌ ضراغِمٌ فوقَ خيلٍ تَرتَمِي

نحوَ العَدُوِّ سوانِحَا وبوارِحا

طيارةٌ بالدارعين تَخَالُهَا

تَنقَضُّ في يومِ القتالِ جوارِحا

من كل من تَخِذَ القنا خيساً لَهُ

يَلقَى العدوَّ مُمَاسِيا ومصابحا

والشمسُ أضرمَتِ السبيكة عندما

لَقِيَ الحديدَ شُعَاعُهَأ المتطارِحا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.