ألا يا ابني الأحبَّ الزاكِيَ الآثارِ
ويا أخي الأغرّ السامي النِّجَارِ
ومبرزاً في شأو كل فضيلةٍ
ومُشيّداً بنيانَ كل فخارِ
قسماً وهل في الصبح من شك إذا
ما لاح أبلج ساطع الأنوارِ
لجريت في شأو المكارم سابقاً
سبق الجواد ولات حين تجارِ
ألا يا ابني الأحبَّ الزاكِيَ الآثارِ
ويا أخي الأغرّ السامي النِّجَارِ
ومبرزاً في شأو كل فضيلةٍ
ومُشيّداً بنيانَ كل فخارِ
قسماً وهل في الصبح من شك إذا
ما لاح أبلج ساطع الأنوارِ
لجريت في شأو المكارم سابقاً
سبق الجواد ولات حين تجارِ