يا سيدي الأعلى الذي فضله
بَلّغني الآمال في كل حال
ومن له غُرٌّ الأيادي التي
ثناؤها الزهر مطاب مطال
لا أبرح الدهر لها شاكراً
رويّة إن ساعدت وارتجال
يا سيدي الأعلى الذي فضله
بَلّغني الآمال في كل حال
ومن له غُرٌّ الأيادي التي
ثناؤها الزهر مطاب مطال
لا أبرح الدهر لها شاكراً
رويّة إن ساعدت وارتجال