وهواك يا سلمى وحرمة ما جرى

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

وهواك يا سلمى وحرمة ما جرى

بيني وبينك من أكيد وداد

لا حُلتُ عن عهد الهوى ولو انني

حاولت ذاك لما أطاع فؤادي

وسرب ظباء في غدير تخالهم

بدوراً بأفق الماء تبدو وتغرب

يقول خليلي والغرام مصاحبي

أمالك عن هذي الصبابة مذهب

وفي دمك المطلول خاضوا كما ترى

فقلت له دعهم يخوضوا ويلعبوا

انظر الى عارضه فوقه

لحاظه ترسل منها الحتوف

تعاين الجنة في خدِّه

لكنها تحت ظلال السيوف

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.