كَأنَّهَا النَّرْجِسُ الغَضُّ الجُفُونِ وَقَدْ
رَشَّ الرذَاذُ مُحَيَّاهُ وَحَيَّاهُ
زَبَرْجَدٌ تَحْتَ دُرّ فَرْقَهُ ذَهَبٌ
يَلَذُّ لِلْعَيْنِ رُؤْيَاهُ وَرَيَّاهُ
أوْ أعْيُنُ التُّرْكِ قَدْ رُشَّتْ مَعَاطِفُهَا
بِسُنْدُسٍ صَاغَهُ البَارِي وَسَوَّاهُ
كَأنَّهَا النَّرْجِسُ الغَضُّ الجُفُونِ وَقَدْ
رَشَّ الرذَاذُ مُحَيَّاهُ وَحَيَّاهُ
زَبَرْجَدٌ تَحْتَ دُرّ فَرْقَهُ ذَهَبٌ
يَلَذُّ لِلْعَيْنِ رُؤْيَاهُ وَرَيَّاهُ
أوْ أعْيُنُ التُّرْكِ قَدْ رُشَّتْ مَعَاطِفُهَا
بِسُنْدُسٍ صَاغَهُ البَارِي وَسَوَّاهُ