أبيات

وحمام حكتني في التهاب

وَحَمَّامٍ حَكَتْنِي فِي الْتِهَابٍ
وَفِي غَمٍّ وَفي سَكْب الدمُوعِ
كَمُرْضِعَةٍ تَدَاعَاهَا بَنُوهَا
لترضعهم فَأحْنَتْ بِالضلُوعِ

Exit mobile version