لِتُهْنَ شَهْرَ العِيدِ يَا مَالِكا
بِبَابِهِ صِيدُ العُلَى أعْبُدُ
هِلاَلُهُ الزَّاهِي حَنَى ظَهْرَهُ
كَيْمَا يُهَنِّيكَ بِمَا يُسْعِدُ
كَأنَّهُ فِي أفْقِهِ مِنْجَلٌ
لِزَرْعِ أعْمَارِ العِدَى يَحْصُدُ
لِتُهْنَ شَهْرَ العِيدِ يَا مَالِكا
بِبَابِهِ صِيدُ العُلَى أعْبُدُ
هِلاَلُهُ الزَّاهِي حَنَى ظَهْرَهُ
كَيْمَا يُهَنِّيكَ بِمَا يُسْعِدُ
كَأنَّهُ فِي أفْقِهِ مِنْجَلٌ
لِزَرْعِ أعْمَارِ العِدَى يَحْصُدُ