أناة ورفقا يا يزيد بن مزيد

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

أناة ورفقاً يا يزيد بن مزيد

ومرحمةً كيلا تبنك النوائب

تدبر عواقيب الأمور فربما

بدالك إن السلم ممن تحاربُ

ولا تحملن في بطن جيبك عقرباً

لتعدلها بالبر فالطبع غالبُ

فمن يتتبع عثرة من صديقه

يجدها ولا يبقى له الدهر صاحبُ

ومن يسمع الواشين في أهل وده

فليسَ بمتروك له قط جانبُ

ونحن لك القربى على بعد دارنا

وكم من قريب الدار وهو مجانب

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.