وكاتبة في خدها بدموعها

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

وكاتبة في خدها بدموعها

لبعديَ من شرح الأسى أسطراً حمرا

تقول وظهر العود يخدج للسرى

متى تشتفي بالعود مقلتي العبرى

فقلت املإي خدّيك تبرَ مدامع

إلى أن أرى كفّي قد مُلآ تبرا

فقالت إلى بدر العلى فاركب الدجى

فقلت نعم فاستيقنت بلج المسرى

فطاف على يمنى يديه رجاؤنا

وأقسم أن لا بد أن يبلغ اليسرى

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.