وكان سداد الباب عن مسلك الهوى

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

وَكانَ سِدَادَ البَابِ عَن مَسْلكِ الهَوَى

وَصَاحِبَ رَأْيٍ كَمْ هَدَى بِسَدادهِ

وَسِتْراً علَى السِّتْرِ الرَّفِيعِ بَهاؤهُ

بهِ وَيَزينُ السيفَ حُسْنُ نِجادِهِ

وَقَالوا المَقَاصِيريُّ في وَصْفِ صَنْدَلٍ

لِفَأْلٍ جَرَى بالسَّعْدِ قَبْلَ وِلادهِ

وَكانتْ مَقَاصِيرُ الجِنَانِ مَحَلّهُ

وَسَادَ وَقَدْ أَمسَتُ مَقَرَّ وِسَادِهِ

وَلَمَّا غَدا إنسانَ عَيْنِ زَمَانِه

بَدا النُّور شَفَّافاً لَنا في سَوادهِ

وَبيّض إسلامُ النَّجاشيِّ وَجهَهُ

وَقَيْصَرُ دَاجٍ وَجْهُهُ بِعِنادهِ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.