أَومَى إِلى خَدِّهِ بِسوسَنَةٍ
صَفراءَ صِيغَت مِن وَجنَتَي عَبدِه
لَم تَرَ عَيني مِن قَبلِهِ غُصُناً
سَوسَنُهُ نابِتٌ إِزا وَردِه
أَعمَلتُ زَجري فَقُلتُ رُبَّتَما
قَرَّبَ خَدَّ المَشوقِ مِن خَدِّه
أَومَى إِلى خَدِّهِ بِسوسَنَةٍ
صَفراءَ صِيغَت مِن وَجنَتَي عَبدِه
لَم تَرَ عَيني مِن قَبلِهِ غُصُناً
سَوسَنُهُ نابِتٌ إِزا وَردِه
أَعمَلتُ زَجري فَقُلتُ رُبَّتَما
قَرَّبَ خَدَّ المَشوقِ مِن خَدِّه