ألا إن ألحاظا بقلبي عوابثا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

أَلا إِنَّ أَلحاَظاً بِقَلبي عَوابِثا

أَظُنُّ بِها هاروت أَصبح نافِثا

إِذا رامَ ذو وَجدٍ سُلواً مَنَعتَهُ

وَكُنَّ عَلى دِينِ التَصابي بَواعِثا

وَقَيَّدنَ مَن أَضحى عَن الحُب مُطلَقاً

وَأَسرَعنَ لِلبَلوى بِمَن كانَ رائِثا

بِروحي رَشاً مِن آل خاقان راحِلٌ

وَإِن كانَ ما بَينَ الجَوانِحِ لابِثا

غَدا وَاحِداً في الحُسنِ لِلفَضل ثانِيا

وَللبدر وَالشَمس المُنيرةِ ثالِثا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.