شوقي لذاك المحيا الزاهر الزاهي

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

شَوقي لِذاكَ المُحَيّا الزاهرِ الزاهي

شَوقٌ شَديدٌ وَجسمي الواهنُ الواهي

أَسهرتَ طَرفي وَوَلهتَ الفُؤادَ هَوى

فَالطَرفُ وَالقَلبُ مِنّي الساهرُ الساهي

نَهبتَ قَلبي وَتَنهى أَن تَبوحَ بِما

يَلقاهُ وَا شوقَهُ للناهِبِ الناهي

بهَرتَ كُلَّ مَليح بِالبَهاء فَما

في النَيِّرَينِ شَبيهُ الباهِرِ الباهي

لهِجتَ بالحُبِّ لَما أَن لَهَوتَ بِهِ

عَن كُلِّ شَيءٍ فَوَيحَ اللاهجِ اللاهي

يا سَيداً ما لَهُ في الناسِ مِن شبهٍ

وَكَم عَبيدٍ لَهُ في الحُبِّ أَشباهي

إِذا خَطَرتُ بِبالٍ مِنكَ في عمُري

وَقتاً كَفانيَ عَن عزٍّ وَعَن جاهِ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.