لَزِمْتُ قَنَاعتِي وَقعَدْتُ عَنْهُمْ
فلستُ أَرَى الوزيرَ ولا الأميرَا
وكنتُ سميرَ أَشْعارِي سَفَاهاً
فَعُدْتُ لِفَلْسَفِيَّاتِي سميرَا
لَزِمْتُ قَنَاعتِي وَقعَدْتُ عَنْهُمْ
فلستُ أَرَى الوزيرَ ولا الأميرَا
وكنتُ سميرَ أَشْعارِي سَفَاهاً
فَعُدْتُ لِفَلْسَفِيَّاتِي سميرَا