عجبت وقد جئت ابن لؤم أزوره

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

عَجبْتُ وقد جئْتُ ابنَ لُؤْمٍ أزَورُه

فوافَيتُه والدهرُ جَمٌّ عجائبُه

وسَلمتُ من قُرْبٍ عليه فلم يكُنْ

جوابيَ إلا ما أشَارتْ حَواجِبه

وما شامِخٌ لا تُنِصِفُ العَينُ طُولَهُ

بأثقلَ منه حين يَزْوَرُّ جانبه

مِنَ المُقْتضيِ لَعْنَ الضّرورةِ وَجْهُه

إذا ما أتَيْنا في مُهمٍّ نُخاطبه

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.