وغادة عادت الدنيا ببهجتها

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

وغادَةٍ عادَتِ الدنيا ببهجَتِها

ما شِئْتَ من ذاتِ أَنوارِ ونُوَّارِ

سَعْدٌ لِمَنْ رَقَدَتْ في طَيِّ ساعِدِه

قريسَةً لا بأَنياب وأَظفارِ

تَفْتَرُّ عن مَبْسِمٍ كالأُقْحُوانِ غَدَا

من ريقِهِ فَوْقَها طَلُّ النَّدى جاري

ويستعيرُ نسيمَ الريحِ رائحةً

من طِيبِ أَنفاسِها في عَرْفِهِ السَّاري

زَجَرْتُ في شأْنِها الأَطيارَ ساجِعَةً

ولم يَخِبْ قَطُّ عندي زَجْرُ أَطيارِ

هذا شِعارُكَ تكُسونِي دقائِقَهُ

وهذِه هذِهِ لا شَكَّ أَشعاري

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.