حاشا مكارمك الهتون سحابها

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

حاشا مكارمكَ الهتونُ سحابُها

أن أنثني قد سُدّ دوني بابُها

إن يجمُدِ الجاري فكم من صخرةٍ

بيديْك سالتْ للعفاةِ شِعابُها

أشكو ولو أشكو الذي أنا رهنُه

كلّت يدي عنه وضاقَ كتابُها

فادْمَعْ خُطوبَ الدهرِ عمّن نفسُه

قد أولِعَتْ في ضيمِها أنيابُها

هي رُقعةٌ رُفعَتْ إليك وخاطري

متيقّنٌ أنّ النوالَ جوابُها

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.