تَدري باللهِ ما يَقولُ الشّمْعُ
للنّارِ وقد علاه منها اللّمْعُ
الطّاعةُ فيّ للهوَى والسّمْعُ
ما دام لك اللّمْعُ فمنّي الدَّمْع
تَدري باللهِ ما يَقولُ الشّمْعُ
للنّارِ وقد علاه منها اللّمْعُ
الطّاعةُ فيّ للهوَى والسّمْعُ
ما دام لك اللّمْعُ فمنّي الدَّمْع