خَيرُ ما اِستَعصَمَت بِهِ الكَفُّ يَوماً
في سَوادِ الخُطوبِ عَضبٌ صَقيلُ
عَن سُؤالِ اللِئام مغنٍ
وَفي العَظمِ مُغن وَلِلمَنايا رَسولُ
خَيرُ ما اِستَعصَمَت بِهِ الكَفُّ يَوماً
في سَوادِ الخُطوبِ عَضبٌ صَقيلُ
عَن سُؤالِ اللِئام مغنٍ
وَفي العَظمِ مُغن وَلِلمَنايا رَسولُ