عوجا عَلى رَبعِ سُعدى كَي نُسائِلَهُ
عوجا فَما بِكُما غَيٌّ وَلا بَعَدُ
إِنّي إِذا حَلَّ أَهلي مِن دِيارِهِمُ
بَطنَ العَقيقِ وَأَمسَت دارَها بَرَدُ
تَجمَعُنا نِيَّةٌ لا الخِلُّ واصِلَةٌ
سُعدى وَلا دارُنا مِن دارِهِم صَدَدُ
عوجا عَلى رَبعِ سُعدى كَي نُسائِلَهُ
عوجا فَما بِكُما غَيٌّ وَلا بَعَدُ
إِنّي إِذا حَلَّ أَهلي مِن دِيارِهِمُ
بَطنَ العَقيقِ وَأَمسَت دارَها بَرَدُ
تَجمَعُنا نِيَّةٌ لا الخِلُّ واصِلَةٌ
سُعدى وَلا دارُنا مِن دارِهِم صَدَدُ