لعلك والموعود حق وفاؤه

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

لَعَلَّكَ وَالمَوعودُ حَقٌّ وَفاؤُهُ

بَدا لَكَ في ذاكَ القَلوص بَداءُ

فَإِنَّ الَّذي أَلقى إِذا قالَ قائِلٌ

مِنَ الناسِ هَل أَحسَستُها لَعَناءُ

أَقولُ لِمَن يُبدي الشَماتَ وَقَولهُ

عَلَيَّ وَإِشماتُ العَدُوِّ سَواءُ

دَعَوتُ وَقَد أَخلَفتَني الوَأيَ دَعوَةٌ

بِزيدٍ فَلَم يَضلِل هُناكَ دُعاءُ

بِأَبيَض مِثلِ البَدرِ عَظَّمَ حَقَّهُ

رِجالٌ مِنَ آل المُصطَفى وَنِساءُ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.