ألا هل أتاها على نأيها

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

أَلا هَل أَتاها عَلى نَأيِها

إِذا سَأَلَت أَو أَرادَت سُؤالا

بِأَنّا نَقودُ مَعَ الناعِطِي

يِ شُعثاً سَواهِمَ تَشكو الكَلالا

بَراها الوَجيفُ وَطولُ السُرى

فَيُصبِحنَ عَن ذاكَ خوصاً هِزالا

إِذا ما هَبَطنَ بِنا سَبسَباً

وَجاوَزنَ بَعدَ جِبالٍ جِبالا

وَمارَت قَلائِدُ أَعناقِها

وَغادَرنَ في كُلِّ ضَمدٍ نِعالا

فَإِنَّ اِبنَ عَمّي زَعيمٌ لَها

بِغَزوٍ يُساقِطُ مِنها السِخالا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.