أيا كبدي طارت صدوعا نوافذا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

أَيا كَبِدي طارَت صُدوعاً نَوافِذاً

وَيا حَسرَتي ماذا تَغَلغَلَ في القَلبِ

فَأُقسِمُ ما غُمشُ العُيونِ شَوارِفٌ

رَوائِمُ بَوٍّ جاثِماتٌ عَلى سَقبِ

يُشَمِّمنَهُ لَو يَستَطِعنَ اِرتَشَفنَهُ

إِذا سُفنَهُ يَردُدنَ نَكباً عَلى نَكبِ

بِأَوجَدَ مِنّي يَومَ زالَت حُمولُهُم

وَقَد طَلَعَت أولى الرِكابِ مِنَ النَقبِ

كُلُّ مُلِمّاتِ الأُمورِ وَجَدتُّها

سِوى فُرقَةِ الأَحبابِ هَيِّنَةَ الخَطبِ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.