نَعَتِ السَحائِبُ وَالغَمامُ بِأَسرِها
جَسَداً بِمَسكَنَ عارِيَ الأَوصالِ
تُمسي عَوائِذَهُ السِباعُ وَدارُهُ
بِمَنازِلٍ أَطلالُهُنَّ بَوالي
رَحَلَ الرِفاقُ وَغادَروهُ ثاوِياً
لِلريحِ بَينَ صَبا وَبَينَ شَمالِ
نَعَتِ السَحائِبُ وَالغَمامُ بِأَسرِها
جَسَداً بِمَسكَنَ عارِيَ الأَوصالِ
تُمسي عَوائِذَهُ السِباعُ وَدارُهُ
بِمَنازِلٍ أَطلالُهُنَّ بَوالي
رَحَلَ الرِفاقُ وَغادَروهُ ثاوِياً
لِلريحِ بَينَ صَبا وَبَينَ شَمالِ