إِنَّ الرَزِيَّةَ يَومَ مَس

كَنَ وَالمُصيبَةَ وَالفَجيعَه

بِاِبنِ الحَواريِّ الَّذي

لَم يَعدُهُ أَهلُ الوَقيعَه

غَدَرَت بِهِ مُضَرُ العِرا

قِ وَأَمكَنَت مِنهُ رَبيعَه

فَأَصَبتِ وِترَكَ يا رَبي

عُ وَكُنتِ سامِعَةً مُطيعَه

يا لَهفَ لَو كانَت لَهُ

بِالطَفِّ يَومَ الطَفِّ شيعَه

أَو لَم يَخونوا عَهدَهُ

أَهلَ العِراقِ بَنو اللَكيعَه

لَوَجَدتُموهُ حينَ يَغ

ضَبُ لا يُعَرِّجُ بِالمُضيعَه

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.