خَفَّ مِن دارِ جيرَتي

يا خَليلَيَّ أُنسُها

أَفَلا تَخرُجُ العَرو

سُ فَقَد طالَ حَبسُها

قَد دَنا الصُبحُ أَو بَدا

وَهيَ لَم يُقضَ لُبسُها

خَرَجَت كَالمَهاةِ في

لَيلَةٍ غابَ نَحسُها

بَينَ خَمسٍ كَواعِبٍ

أَكرَمُ الجِنسِ جِنسُها

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.