طرقتك زينب والركاب مناخة

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

طَرَقَتكَ زَينَبُ وَالرِّكابُ مُناخَةٌ

بَينَ المَخارمِ وَالنَّدَى يَتَصَبّبُ

بِثَنِيَّةِ العَلَمَينِ وَهناً بَعدَ مَا

خَفَقَ السِّماكُ وَعَأرضَتهُ العَقرَبُ

وَتَحِيَّةٌ وكَرَامةٌ لِخَيالِها

وَمَعَ التَّحيَّةِ وَالكَرَامَةِ مَرحَبُ

أنِّى اهتَدَيتِ وَمَن هَداكِ ودُونَنا

حَمَلٌ فَقُلَّةُ عالِجٍ فالمَرقَبُ

وَزَعَمتِ أَهلَكِ يَمنَعُونَكِ رَغبَةً

عَنّى فَقَومِى بى أَضَنُّ وأَرغَبُ

أَوَ لَيسَ لِى قُرَبَاءُ إِن أَقصَيتِنى

حَدَبُوا عَلَىَّ وَعِندِىَ المُستَعتَبُ

فَلَئِن دَنَوتِ لأََدنُوَنَّ بِعِفَّةٍ

وَلَئِن نأَيتِ لَمَا وَرَائى أَرحَبُ

يَأبَى وَجَدِّكِ أَن أَكونَ مُقَصِّراً

عَقلٌ أَعِيشُ بِهِ وَرَأيٌ قُلَّبُ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.