فَما عَزَلوكَ مَسبوقاً وَلَكِن
إِلى الخَيراتِ سَبّاقاً جَوادا
وَكُنتَ أَخي وَما وَلَدَتكَ أُمّي
وَصولاً باذِلاً لي مُستَرادا
وَقَد هيضَت لِنَكبَتِكَ القُدامى
كَذاكَ اللَهُ يَفعَلُ ما أَرادا
فَما عَزَلوكَ مَسبوقاً وَلَكِن
إِلى الخَيراتِ سَبّاقاً جَوادا
وَكُنتَ أَخي وَما وَلَدَتكَ أُمّي
وَصولاً باذِلاً لي مُستَرادا
وَقَد هيضَت لِنَكبَتِكَ القُدامى
كَذاكَ اللَهُ يَفعَلُ ما أَرادا