أيا حزنا وعاودني وداعي

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

أَيا حَزَناً وعاوَدَني وداعي

وكانَ فراقَ لُبنَى كالخُداعِ

تكنَّفني الوشاةُ فَأَزعَجُوني

فَيَا لِلّه لِلوَاشي المُطاعِ

فأَصبحتُ الغَداةَ أَلُومُ نَفسي

عَلَى شَيءٍ وَلَيسَ بِمُستَطَاعِ

كَمَغبُونٍ يَعَضُّ عَلَى يَدَيهِ

تَبيَّنَ غَبنَهُ بَعدَ البيَاعِ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.