لا ذَعَرتُ السَوامَ في غَلَسِ الصُب
حِ مُغيراً وَلا دَعَوتُ يَزيدا
يَومَ أُعطي مَخافَةَ المَوتِ ضَيماً
وَالمَنايا يَرصُدنَني أَن أَحيدا
لا ذَعَرتُ السَوامَ في غَلَسِ الصُب
حِ مُغيراً وَلا دَعَوتُ يَزيدا
يَومَ أُعطي مَخافَةَ المَوتِ ضَيماً
وَالمَنايا يَرصُدنَني أَن أَحيدا