أمن آل زينب جد البكور

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

أَمِن آلِ زَينَبَ جَدَّ البُكورُ

نَعَم فَلِأَيِّ هَواها تَصيرُ

أَلِلغَورِ أَم أَنجَدَت دارُها

وَكانَت قَديماً بِعَهدي تَغورُ

هِيَ الشَمسُ تَسري عَلى بَغلَةٍ

وَما خِلتُ شَمساً بِلَيلٍ تَسيرُ

وَما أَنسَ لا أَنسَ مِن قَولِها

غَداةَ مِنىً إِذ أُجِدَّ المَسيرُ

أَلَم تَرَ أَنَّكَ مُستَشرَفٌ

وَأَنَّ عَدُوَّكَ حَولي كَثيرُ

فَإِن جِئتَ فَأتِ عَلى بَغلَةٍ

فَلَيسَ يُؤاتي الخَفاءَ البَعيرُ

فَإِنَّكَ عِندِيَ فيما اِشتَهَي

تَ حَتّى تُفارِقَ رَحلي أَميرُ

نَظَرتُ بِخَيفِ مِنىً نَظرَةٍ

إِلَيها فَكادَ فُؤادي يَطيرُ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.