طربت وهاجتك المنازل من جفن

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

طَرِبتَ وَهاجَتكَ المَنازِلُ مِن جَفنٍ

أَلا رُبَّما يَعتادُكَ الشَوقُ بِالحُزنِ

مَرَرتُ عَلى أَطلالِ زَينَبَ بَعدَها

فَأَعوَلتُها لَو كانَ إِعوالُها يُغني

وَقَد أَرسَلَت في السِرِّ أَن قَد فَضَحتَني

وَقَد بُحتَ بِاِسمي في النَسيبِ وَلَم تَكُن

فَسَرَّفَني أَهلي وَجُلُّ عَشيرَتي

فَإِن كانَ يَهنيكَ الَّذي جِئتَ فَليَهنِ

أَضَعتَ الَّذي قَد كانَ في السِرِّ بَينَنا

وَسِرُّكَ عِنسي كانَ في أَحصَنِ الحِصِن

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.