ألم خيال من سليمى فأرقا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

أَلَمَّ خَيالٌ مِن سُلَيمى فَأَرَّقا

هُدوءً وَلَم يَطرُق هُنالِكَ مَطرَقا

أَلَمَ بِبَطحاءِ الكَديدِ وَصُحبَتي

هُجودٌ فَزادَ القَلبَ حُزناً وَشَوَّقَ

فَقُلتُ لَها أَهلاً بِكُم إِذ طَرَقتُمُ

فَقَد زُرتِ صَبّاً يا قُتَيلَ مُؤَرَّقا

فَباتَت تُعاطيني عِذاباً حَسِبتُها

مِنَ الطيبِ مِسكاً أَو رَحيقاً مُعَتَّقا

فَبِتُّ قَريرَ العَينِ آخِرَ لَيلَتي

أَلاعِبُ فيها واضِحَ الجيدِ أَعنَقا

فَبِتنا بِتِلكَ الحالِ إِذ صاحَ ناطِقٌ

وَبَيَّنَ مَعروفُ الصَباحِ فَصَدَّقا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.