فيم الوقوف بمنزل خلق

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

فيمَ الوُقوفُ بِمَنزِلٍ خَلَقٍ

أَو ما سُؤالُ جَنادِلٍ خُرسِ

عُجتُ المَطِيَّ بِهِ أُسائِلُهُ

أَينَ اِستَقَرَّت دارَةُ الشَمسِ

فَعَجِبتُ مِنها إِذ تَقولُ لَنا

يا صاحِ ما هاذي مِنَ الإِنسِ

مَيمونَةٌ وُلِدَت عَلى يُمنٍ

بِالطائِرِ المَيمونِ لا النَحسِ

مَقبولَةٌ لَبقَ القَبولُ بِها

لَيسَ القَبولُ بِها بِذي نُكسِ

غَرّاءُ واضِحَةٌ لَها بَشرٌ

كَالرَقِّ مُستَعِرٌ مِنَ الوَرسِ

زَمَّت فُؤادي فَهوَ يَتبَعُها

لِلغَورِ إِن غارَت وَلِلجَلسِ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.