طال ليلي فما أحس رقادي

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

طالَ لَيلي فَما أُحِسُّ رُقادي

وَاِعتَرَتني الهُمومُ بِالتَسهادِ

وَتَذَكَّرتُ قَولَ نُعمٍ وَكانَ ال

ذِكرُ مِنها مِمّا يَهيجُ فُؤادي

يَومَ قالَت لِتِربِها سائِليهِ

أَيُريدُ الرَواحُ أَم هُوَ غادي

وَاِحذَري أَن تَراكِ عَينٌ وَإِن لا

قَيتِ بَعضَ المُكَثِّرينَ الأَعادي

فَاِجعَلي عِلَّةً كِتاباً لَكِ اِستُح

مِلَ في ظاهِرٍ مِنَ السِرِّ بادي

ثُمَّ قولي كَفَرتَ يا أَكذَبَ النا

سِ جَميعاً مِن حاضِرينَ وَبادي

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.