سأتك وقد أجد بها البكور

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

سَأَتكَ وَقَد أَجَدَّ بِها البُكورُ

غَداةَ البَينِ مِن أَسماءَ عيرُ

إِذا شَرِبَت بِبَيدَحَ فَاِستَمَرَّت

ظَعائِنُها عَلى الأَنهابِ زورُ

كَأَنَّ حُمولَها بِمَلا تَريمٍ

سَفينٌ بِالشُعَيبَةِ ما تَسيرُ

قَوارِضُ هُضبِ شابَةَ عَن يَسارٍ

وَعَن أَيمانِها بِالمَحوِ قورُ

فَلَستَ بِزائِلٍ تَزدادُ شَوقاً

إِلى أَسماءَ ما سَمَرَ السَميرُ

أَتَنسى إِذ تُوَدِّعُ وَهيَ بادٍ

مُقَلَّدُها كَما بَرَقَ الصَبيرُ

وَمَحبِسُنا لَها بِعُفارِياتٍ

لِيَجمَعَنا وَفاطِمَةَ المَسيرُ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.