فإياكم وداهية نآدى
أظلتكم بعارضها المُخيلِ
لعل لبونها ستروح يوماً
بسيء قبل درتها وبيلِ
وذا ودقين ذكَّره تماد
من الهلكات بالخطب الجليل
فإياكم وداهية نآدى
أظلتكم بعارضها المُخيلِ
لعل لبونها ستروح يوماً
بسيء قبل درتها وبيلِ
وذا ودقين ذكَّره تماد
من الهلكات بالخطب الجليل